كرة أوروبية | إسبانيا

7 نجوم كانوا ليحملوا الكرة الذهبية لولا هيمنة ميسي ورونالدو

منذ 2008، التزمت جائزة الكرة الذهبية بأحد خياريها المفضلين، فإما ليونيل ميسي، الحائز عليها 5 مراتٍ، أو كريستيانو رونالدو، مطارده بـ4 نسخ.

ولكن لو لم نكن في حقبة سيطرة نجمي ريال مدريد وبرشلونة التامة، لشهد الحفل السنوي في زيوريخ السويسرية تنوّعا في أسماء الفائزين بالجائزة.

"دبي الرياضية" تُذكّر بأولئك الذين كان من المفترض بهم الفوز بالكرة الذهبية لولا رونالدو وميسي:

2008:

كانت 2007 آخر سنةٍ تسمح بفوز نجمٍ سوى كريستيانو أو ليونيل بجائزة الكرة الذهبية، وذلك حين توّج بها كاكا، فيما حل الدولي البرتغالي ثانيا، والدولي الأرجنتيني ثالثا.

أما 2008، وهي السنة الفاصلة التي بدأت معها هيمنة ميسي ورونالدو على الجائزة، فكانت لولاهما لتشهد فوز فيرناندو توريس، وهو الذي حل ثالثا بعد أن كان قد قاد المنتخب الإسباني إلى الفوز بلقب أمم أوروبا.

2009:

تربّع ميسي في تلك السنة على صدارة الكرة الذهبية بعد أن كانت في الموسم الماضي قد ذهبت إلى رونالدو، غريمه اللدود.

ولكنها لو أخطأت ليونيل، فلم تكن لتبتعد عن استاد "كامب نو"، إذ حل زميله تشافي هيرنانديز بالمركز الثالث، إذ كان قد قاد العملاق الكتالوني إلى ثلاثية الدوري الإسباني وكأس إسبانيا ودوري أبطال أوروبا.

2010:

شهدت تلك السنة إقصاء رونالدو غير المعهود من المراكز الثلاثة الأولى للجائزة، بينما واصل ابن مدينة روزاريو استئثاره بها.

ولكنها لو لم تذهب إلى ميسي، لبقيت بشكلٍ لا يقبل الجدال في برشلونة، إذ كان اندريس انييستا وتشافي هيرنانديز قد شاطراه الوقوف على منصة التتويج.

2011:

تمسّك ميسي بلقبه بطلا للكرة الذهبية في تلك السنة، وإن كان ابن جزيرة ماديرا قد عاد ليزاحمه من مركز الوصافة.

إلا أن تشافي هيرنانديز عاد بدوره للمرة الثالثة ليحتل المركز الثالث، وهو ما يعني بأنه لولا وجود زميله الهدّاف، لكان قد وضع نسختين من الجائزة –على الأقل- في جعبته.

2012:

للعام الرابع على التوالي، لم يتزحزح ميسي عن المركز الأول لجائزة الكرة الذهبية، فيما واصل رونالدو مطاردته.

ولو أن الظروف أزاحتهما معا من سباق الترشّح على اللقب السنوي، لكان انييستا بدوره قد كسب الجائزة للمرة الثانية في تاريخه.

2013:

منذ 2009، اقتصرت المراكز الثلاث الأولى في جائزة الكرة الذهبية على نجوم ريال مدريد وبرشلونة دون سواهم.

وجاء فرانك ريبيري، نجم بايرن ميونخ، ليكسر تلك السلسلة في 2013، إلا أن طريقه إلى اللقب أُعيق بفوز رونالدو، وحلول ميسي وصيفا.

2014:

أحكم رونالدو سيطرته على الجائزة للموسم الثاني على التوالي، بينما اكتفى ميسي بالوصافة للعام الثاني على التوالي أيضا.

إلا أن المفارقة تكمن في أن الجائزة كادت لتشهد بطلا ثانيا للعام الثاني على التوالي من صفوف بايرن ميونخ، إذ حل مانويل نوير، الحارس الفذ، ثالثا في سباق التتويج.

2015:

رجع صاحب القميص رقم 10 إلى موقعه المفضل كالفائز بجائزة الكرة الذهبية، بينما لم يتخلّف صاحب القميص رقم 7 كثيرا، إذ بقي في وصافته.

وإن المراكز الثلاث الأولى رجعت بدورها إلى عادتها القديمة في الاقتصار على لاعبي ريال مدريد وبرشلونة، إذ كان من المفترض أن تكون الجائزة من نصيب نيمار دا سيلفا.

2016:

ضيّق رونالدو الخناق على ميسي حين اختتم عامه الاستثنائي بالتتويج بلقبه الرابع على صعيد الجائزة، مقابل 5 لغريمه اللدود.

وبدوره، سجّل أنطوان جريزمان، هدّاف أتلتيكو مدريد، اسمه في سجلات أولئك الذين اقتربوا كثيرا من اللقب لولا معاصرتهم للعملاقين.

من العنود المهيري

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

# دبي الرياضية  

أهم الأخبار

ليفربول يتوج بلقب الدوري الإنجليزي للمرة 20 في تاريخه
الشارقة يهدر نقطتين ثمينتين بتعادله مع الجزيرة
روديجر يعتذر بعد غضبه ضد حكم مباراة ريال مدريد وبرشلونة
روما يُسقِط إنتر في معقله ويمهد طريق الصدارة أمام نابولي
أنشيلوتي: علينا مواصلة المنافسة على لقب الدوري الإسباني

المزيد من الأخبار

برشلونة يكرس تفوقه على ريال مدريد ويتوج بكأس الملك
برشلونة يسعى للتتويج وريال مدريد لإنقاذ الموسم في نهائي كأس ملك إسبانيا
جوارديولا: الموسم سيئ حتى لو تأهلنا إلى دوري الأبطال
العروبة يهبط إلى دوري الدرجة الأولى
الشارقة يكتسح عجمان برباعية في دوري أدنوك للمحترفين
مبابي يستعد للعودة إلى الملاعب لمواجهة برشلونة في نهائي كأس الملك

أخبار منوعة

أنشيلوتي غير قلق بشأن التكهنات حول مستقبله مع ريال مدريد
ريال مدريد يفوز بشق الأنفس على آلافيس ويواصل مطاردة برشلونة
ليفربول على بعد فوزين للتتويج بلقب الدوري